كمال اشكيكة
منذ دجنبر الماضي والزيارات تتوالى على المناطق الحدودية بجنوب المملكة، والتي يبتغي منظموها تأكيد تشبث المغاربة من جميع الأقطاب بصحرائهم.
هذه المرة جاء دور المنتدى الدولي للتعاون المغربي الإفريقي، والذي نظم أيام 29، 30 و31 يناير، مسيرة السلام والتعايش، إلى منطقة المحبس الحدودية.
هذه المسيرة التي تحتفي باعتراف أمريكا بسيادة المغرب على أقاليمه الصحراوية، وأيضا تفنيذا للإدعاءات الكاذبة التي ينشرها الإعلام الجزائري وصنيعته مرتزقة البوليزاريو.