
عامل إقليم تيزنيت يستقبل حجاج الإقليم
استقبل السيد حسن خليل، عامل عمالة إقليم تيزنيت، وفد الإقليم من الحجاج لسنة 2024 وذلك صباح اليوم الجمعة 24 ماي الجاري، والذين بلغ عددهم 130 بينهم 78 رجال، و52 امرأة.
وقد تم تذكير الحجاج بالتوجيهات الملكية السامية الداعية إلى إيلاء عناية فائقة للحجاج الميامين، والتي ما فتئ يوليها أمير المؤمنين نصره الله للحجاج المغاربة، حيث تتجلى في إيفاد جلالته لبعثات طبية وعلمية وإدارية وصحية وتوعية دينية، تساعد على أداء مناسك الحج على أحسن وجه .
وقد تمت تهنئة القاصدين للديار المقدّسة، حيث أن تحمسكم لتلبية نداء الله عز وجل، وسعيكم الحثيث لأداء هذه الفريضة الإسلامية، التي تعد أحد أركان الإسلام الخمس، لدليل على تشبثهم القوي بمبادئ الدين الإسلامي الحنيف، كما تمت دعوتهم للتحلي بحسن الآداب والضيافة واحترام قوانين الدولة المضيفة والامتناع عن القيام بأي شيء يمكن أن يمس بسمعتهم وبسمعة وطنهم.
وفي ختام هذا اللقاء رفعت أكف الضراعة لله عز وجل بأن يحفظ مولانا أمير المؤمنين، سبط الرسول الأمين وحامي حمى الوطن والدين جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده بما حفظ به السبع المثاني، داعية العلي القدير أن يبقيه ذخرا وملاذا لهذه الأمة المجيدة، وأن يقر عين جلالته بولي عهده المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير المولى الحسن وأن يشد عضده بصنوه السعيد الأمير الجليل مولاي رشيد وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفةاستقبل السيد حسن خليل، عامل عمالة إقليم تيزنيت، وفد الإقليم من الحجاج لسنة 2023 وذلك صباح اليوم الأربعاء 7 يونيو الجاري،وقد تم تذكير الحجاج بالتوجيهات الملكية السامية الداعية إلى إيلاء عناية فائقة للحجاج الميامين، والتي ما فتئ يوليها أمير المؤمنين نصره الله للحجاج المغاربة، حيث تتجلى في إيفاد جلالته لبعثات طبية وعلمية وإدارية وصحية وتوعية دينية، تساعد على أداء مناسك الحج على أحسن وجه .
وقد تمت تهنئة القاصدين للديار المقدّسة، حيث أن تحمسكم لتلبية نداء الله عز وجل، وسعيكم الحثيث لأداء هذه الفريضة الإسلامية، التي تعد أحد أركان الإسلام الخمس، لدليل على تشبثهم القوي بمبادئ الدين الإسلامي الحنيف، كما تمت دعوتهم للتحلي بحسن الآداب والضيافة واحترام قوانين الدولة المضيفة والامتناع عن القيام بأي شيء يمكن أن يمس بسمعتهم وبسمعة وطنهم.
وفي ختام هذا اللقاء رفعت أكف الضراعة لله عز وجل بأن يحفظ مولانا أمير المؤمنين، سبط الرسول الأمين وحامي حمى الوطن والدين جلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده بما حفظ به السبع المثاني، داعية العلي القدير أن يبقيه ذخرا وملاذا لهذه الأمة المجيدة، وأن يقر عين جلالته بولي عهده المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير المولى الحسن وأن يشد عضده بصنوه السعيد الأمير الجليل مولاي رشيد وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة.